0
كيف تعملى حماتك حلو من بنات استايل


ف تكسيبين حماتك
انطبع في النفوس مقت الحماة و كرهها فأصبحت العروس لا تدخل بيت الزوجية إلا و هي تضع في ذهنها الطرق التي يجب أن تسلكها مع حماتها حتى تتقي مكائدها فتظل تترصد كل كلمة تتفوه بها حماتها و تتصيد إي حركة تقوم بها حماتها و تحيك حولها القصص و الحكايات ، ومن هنا تُنسج خيوط الكراهية بينهن و ينتج عقوق الوالدين و يتبع ذلك رحيل البركة و الخير من البيت .

رحم الله تلك المرأة العابدة التي كانت تحث زوجها على طاعة أمه فتقول له : ((أقسمت عليك أن لاتكسب معيشتك إلا من حلال أقسمت عليك أن لا تدخل النار من أجلي بر أُمك ، صل رحمك ، لا تقطعهم فيقطع الله بك ))

فإذا أرادات حواء أن تقي زوجها حر جهنم و أن تأخذ بيده إلى دار الجنان و تضمن لبيتها السعادة و البركة الدائمة فعليها اتباع ما يلي :
•أن تطرد من مخيلتها تلك الصورة المشوهة للحماة و تضع في نفسها أن أم زوجها هي بمثابة أمها ، فإن أخطأت تجاهها يوماً فلتعاملها بمثل ما تعامل به والدتها إن أخطأت في حقها .

•أن لا تقص على زوجها كل ما يقع بينها و بين أمه و هي تتباكى و تذرف الدمع حتى تستميل قلبه إليها ، و تكسب وده ، و يصور له الشيطان أمه ظالمة مستبدة فيزحف الجفاء إلى نفسه و يسير في طريق العقوق .

•إن رأت المرأه قصوراً في معاملة زوجها لأمه فلتكن مرشد خير فتحثه على طاعتها ، و أن تلح عليه في زيارتها و التودد إليها .


•الزوجة الواعية لا تتدخل فيما يقدمه زوجها لأمه و ما يهبه لها ، بل تساعده على أن يكثر لها العطاء و تحاول هي أن تهديها هدايا قيمة و جميلة بين حين و آخر .

•إذا ذهبت لزيارة حماتها تحرص كل الحرص على أن تأخذ معها طبقاً شهياً ، و ترفض أن تكون ضيفة ثقيلة يتبرم من حضورها من يستقبلها .


•الزوجة الذكية هي التي تستطيع أن تأسر قلب حماتها بحسن معاملتها و ظرف أخلاقها فإذا كان لدى حماتها مدعوون على الطعام تتفانى في مساعدتها و لا تجلس و كأنها ضيفة الشرف .

•الزوجة المحترمة تحرص على تعليم أولادها احترام حماتها و طاعتها و تغرس المحبة و الودَّلها في قلوبهم و تعودهم على زيارتها و لا تحرمها منهم .

•تحرص كذلك على أن تعلم أولادها آداب زيارة الجدة و خاصة إذا كانت كبيرة السن فلا تدعهم يزعجونها بأصواتهم و حركاتهم و تعودهم على عدم إلقاء القاذورات و أوراق الحلوى على الأرض ، إو العبث بأثاث المنزل بل لا تدعهم يخرجون من المنزل حتى ينظفوا لها المكان و يرتبوه ، فبذلك تتمنى الحماة زيارتهم كل يوم و تلح عليهم في تكرارها .

•إذا اجتمع على الزوج طلب الزوجه و طلب حماتها فما عسى الزوجه فاعلة ؟؟ هل تقلبين البيت إلى جحيم لا يطاق إلى أن يتحقق طلبك قبل طلبها ؟؟ أم تقدمين طلبها على طلبك ؟


إن كنت حقاً راجحة العقل فقدمي قضاء حاجتها على حاجتك راضية غير متذمرة ، و إياك و إشعال نار الغضب و رفع راية القطيعة بينك و بين زوجك من أجل هذا التقديم ، فإن حماتك إذا رأت منك هذا التنازل و هذا الاحترام فإنها بلا شك ستتنازل عن أشياء كثيرة فيما بعد



ف تكسيبين حماتك
انطبع في النفوس مقت الحماة و كرهها فأصبحت العروس لا تدخل بيت الزوجية إلا و هي تضع في ذهنها الطرق التي يجب أن تسلكها مع حماتها حتى تتقي مكائدها فتظل تترصد كل كلمة تتفوه بها حماتها و تتصيد إي حركة تقوم بها حماتها و تحيك حولها القصص و الحكايات ، ومن هنا تُنسج خيوط الكراهية بينهن و ينتج عقوق الوالدين و يتبع ذلك رحيل البركة و الخير من البيت .

رحم الله تلك المرأة العابدة التي كانت تحث زوجها على طاعة أمه فتقول له : ((أقسمت عليك أن لاتكسب معيشتك إلا من حلال أقسمت عليك أن لا تدخل النار من أجلي بر أُمك ، صل رحمك ، لا تقطعهم فيقطع الله بك ))

فإذا أرادات حواء أن تقي زوجها حر جهنم و أن تأخذ بيده إلى دار الجنان و تضمن لبيتها السعادة و البركة الدائمة فعليها اتباع ما يلي :
•أن تطرد من مخيلتها تلك الصورة المشوهة للحماة و تضع في نفسها أن أم زوجها هي بمثابة أمها ، فإن أخطأت تجاهها يوماً فلتعاملها بمثل ما تعامل به والدتها إن أخطأت في حقها .

•أن لا تقص على زوجها كل ما يقع بينها و بين أمه و هي تتباكى و تذرف الدمع حتى تستميل قلبه إليها ، و تكسب وده ، و يصور له الشيطان أمه ظالمة مستبدة فيزحف الجفاء إلى نفسه و يسير في طريق العقوق .

•إن رأت المرأه قصوراً في معاملة زوجها لأمه فلتكن مرشد خير فتحثه على طاعتها ، و أن تلح عليه في زيارتها و التودد إليها .


•الزوجة الواعية لا تتدخل فيما يقدمه زوجها لأمه و ما يهبه لها ، بل تساعده على أن يكثر لها العطاء و تحاول هي أن تهديها هدايا قيمة و جميلة بين حين و آخر .

•إذا ذهبت لزيارة حماتها تحرص كل الحرص على أن تأخذ معها طبقاً شهياً ، و ترفض أن تكون ضيفة ثقيلة يتبرم من حضورها من يستقبلها .


•الزوجة الذكية هي التي تستطيع أن تأسر قلب حماتها بحسن معاملتها و ظرف أخلاقها فإذا كان لدى حماتها مدعوون على الطعام تتفانى في مساعدتها و لا تجلس و كأنها ضيفة الشرف .

•الزوجة المحترمة تحرص على تعليم أولادها احترام حماتها و طاعتها و تغرس المحبة و الودَّلها في قلوبهم و تعودهم على زيارتها و لا تحرمها منهم .

•تحرص كذلك على أن تعلم أولادها آداب زيارة الجدة و خاصة إذا كانت كبيرة السن فلا تدعهم يزعجونها بأصواتهم و حركاتهم و تعودهم على عدم إلقاء القاذورات و أوراق الحلوى على الأرض ، إو العبث بأثاث المنزل بل لا تدعهم يخرجون من المنزل حتى ينظفوا لها المكان و يرتبوه ، فبذلك تتمنى الحماة زيارتهم كل يوم و تلح عليهم في تكرارها .

•إذا اجتمع على الزوج طلب الزوجه و طلب حماتها فما عسى الزوجه فاعلة ؟؟ هل تقلبين البيت إلى جحيم لا يطاق إلى أن يتحقق طلبك قبل طلبها ؟؟ أم تقدمين طلبها على طلبك ؟


إن كنت حقاً راجحة العقل فقدمي قضاء حاجتها على حاجتك راضية غير متذمرة ، و إياك و إشعال نار الغضب و رفع راية القطيعة بينك و بين زوجك من أجل هذا التقديم ، فإن حماتك إذا رأت منك هذا التنازل و هذا الاحترام فإنها بلا شك ستتنازل عن أشياء كثيرة فيما بعد


0 التعليقات:

إرسال تعليق

:a :b :c :d :e :f :g :h :i :j :k :l :m :n :o :p :q :r :s

 
تعريب وتطوير مدونة ساره ستايل
بنات ستايل - بنات مصر - موقع هدير ستايل - اخر موضة - اسرار بنات - هدير ستايل - Banat Style © 2010 | عودة الى الاعلى
Designed Sara Style Chica Blogger