موضوع للمناقشة :-
لا أفهم لماذا المطلقة في هذا المجتمع منبوذة من طرف الجميع، لماذا الأنظار موجهة إليها بلغة الاحتقار والتهميش، والاتهام بأنها لا تصلح لشيء ولو كانت تصلح لما طلقت، لماذا مجتمعنا يظلمها ويراها المذنبة بالرغم من أن الكثيرات لسن كذلك؟ و لو لم يتلقين الظلم من أزواجهن لما فضلن الانفصال وما فضلن أبغض الحلال إلى الله.
أنا سيدة مطلقة عمري37 سنة، أم لطفلة، ما كنت أفضل الطلاق لو لم أعيش مأساة حقيقية إلى جانب زوجي وأهله الذين كانوا يمارسون على مختلف أساليب الظلم والحقرة، فأنا بدل أن يراني زوجي زوجة تشاركه أحلامه وطموحاته سيما وأنني جامعية وأهله يروني كنة تحبهم، رآني خادمة له، أجل بل لو كنت خادمة لكانت معاملته لي ربما أحسن بكثير.
لا ينفق علي ولا على طفلنا، ويعاملني بسوء لدرجة الضرب، خاصة إذا دخل البيت وهو سكران غائب عن وعيه، لم أكتشف أنه مدمن على الخمر إلا بعدما تزوجته وقد أخفى عني أهله حقيقته فإلى جانب أنه مدمن على الكحول هو بطال، وأهله من ينفقون عليه فاستحالت حياتي إلى جانبه بعدما انتهجت كل السبل لإصلاحه وكان الطلاق جنة كنت أتمناها لكنني لمأكن أعرف أنه جهنم داخل مجتمعنا.
طلقت وأخذت ابني لحضانته، وإن كنت خرجت من باب جحيم زوجي وأهله فلقد دخلت بابا آخر لجحيم آخر جلاده مختلف أفراد المجتمع ممن يفكرون بالنقص، وجهالة، فلقد صرت أشعر أن العيون كلها تترصدني، حيث في كل مرة كنت أسمع الحديث عني، وأي حديث؟ ما يوجع القلب ويحطم الفؤاد، وياليت الأمر توقف عند ذلك، فأنا صرت أتلقى المساومات أينما ذهبت وحللت، أيعقل إذا طرقت بابا للبحث عن العمل تجد أول شيء ينتظر فيك مساومة الشرف، وإذا سرت في الطريق وعلم أنك مطلقة ساوموك في الشرف، حتى من كانت لي بهم معرفة حسنة غيروا وجهة نظرهم إلي حيث أصبحت نظراتهم إلي تخترقها سموم هي أصلها، ماذا لو قضينا أوقاتاممتعة فليس هناك شيء تخسرينه؟
أي مجتمع هذا؟ أي أناس هؤلاء؟
ومؤخرا وما صدمت فيه هو اتصال صديقة بي كنت قد زرتها منذ أربعة أشهر ببيتها لأنني علمت أنها مريضة، اتصلت بي وكنت أعتقد أنها تفعل ذلك من باب الصداقة، وطلبت مني أن ألتقيها لأنها تريدني في موضوع خاص، ولكم أن تتصوروا إخوتي الموضوع الخاص الذي أرادتني فيه صديقتي، بلا خجل، بلا ذرة إيمان، بلا أحاسيس، بلا ذرة خوف من الله وغضبه وسخطه، لقد قالت بالحرف الواحد: يوم زيارتك لي بالبيت رآك زوجي وقد سأل عنك وأخبرته بوضعك فطلب مني أن أطلبك له، ظننت أنها تخطبني لزوجها ولكنها قالت: أريدك لزوجي، أي أن أخضع لزوجها في الحرام، يا للهول، لم أصدق ما سمعته أذناي، كدت أجن، عدت للبيت وأنا في حالة يرثى لها أيعقل ما يفعله العباد؟ أيعقل؟
أنا مصدومة، أبكي ليلا ونهارا، لماذا يرونني على أساس هذا الأمر؟ هل المطلقة يجوز لها فعل كل حرام؟ يا عباد الله اتقوا الله فينا، اتقوا الله فينا، فلسنا كلنا كما ترون، ففينا متعلمات، مثقفات، شريفات، لسنا نتشابه، كما أنتم لا تتشابهون، لا تحكموا علينا بالفساد، بالفسق، بالفجور.
أنا نشأت على الفضيلة، على الأخلاق، على التربية الحسنة، على حب الله تعالى وطاعته، مصلية، محجبة، فكيف بي ألجأ إلى ما حرم الله؟ كيف بالله عليكم؟ لا تظلمونا، بل كونوا سندنا وإخواننا وخذوا بأيدينا، أتحدث باسم كل مطلقة لأنني أعلم أنه لا توجد مطلقة على أرض هذا الوطن لم تساوم في شرفها.
اتمنى تشاركونا الرأي للدخول الى موقعنا مرة اخرة اكتب في جوجل مدونة ساره ستايل دمتم بود ان شاء الله
لا أفهم لماذا المطلقة في هذا المجتمع منبوذة من طرف الجميع، لماذا الأنظار موجهة إليها بلغة الاحتقار والتهميش، والاتهام بأنها لا تصلح لشيء ولو كانت تصلح لما طلقت، لماذا مجتمعنا يظلمها ويراها المذنبة بالرغم من أن الكثيرات لسن كذلك؟ و لو لم يتلقين الظلم من أزواجهن لما فضلن الانفصال وما فضلن أبغض الحلال إلى الله.
أنا سيدة مطلقة عمري37 سنة، أم لطفلة، ما كنت أفضل الطلاق لو لم أعيش مأساة حقيقية إلى جانب زوجي وأهله الذين كانوا يمارسون على مختلف أساليب الظلم والحقرة، فأنا بدل أن يراني زوجي زوجة تشاركه أحلامه وطموحاته سيما وأنني جامعية وأهله يروني كنة تحبهم، رآني خادمة له، أجل بل لو كنت خادمة لكانت معاملته لي ربما أحسن بكثير.
لا ينفق علي ولا على طفلنا، ويعاملني بسوء لدرجة الضرب، خاصة إذا دخل البيت وهو سكران غائب عن وعيه، لم أكتشف أنه مدمن على الخمر إلا بعدما تزوجته وقد أخفى عني أهله حقيقته فإلى جانب أنه مدمن على الكحول هو بطال، وأهله من ينفقون عليه فاستحالت حياتي إلى جانبه بعدما انتهجت كل السبل لإصلاحه وكان الطلاق جنة كنت أتمناها لكنني لمأكن أعرف أنه جهنم داخل مجتمعنا.
طلقت وأخذت ابني لحضانته، وإن كنت خرجت من باب جحيم زوجي وأهله فلقد دخلت بابا آخر لجحيم آخر جلاده مختلف أفراد المجتمع ممن يفكرون بالنقص، وجهالة، فلقد صرت أشعر أن العيون كلها تترصدني، حيث في كل مرة كنت أسمع الحديث عني، وأي حديث؟ ما يوجع القلب ويحطم الفؤاد، وياليت الأمر توقف عند ذلك، فأنا صرت أتلقى المساومات أينما ذهبت وحللت، أيعقل إذا طرقت بابا للبحث عن العمل تجد أول شيء ينتظر فيك مساومة الشرف، وإذا سرت في الطريق وعلم أنك مطلقة ساوموك في الشرف، حتى من كانت لي بهم معرفة حسنة غيروا وجهة نظرهم إلي حيث أصبحت نظراتهم إلي تخترقها سموم هي أصلها، ماذا لو قضينا أوقاتاممتعة فليس هناك شيء تخسرينه؟
أي مجتمع هذا؟ أي أناس هؤلاء؟
ومؤخرا وما صدمت فيه هو اتصال صديقة بي كنت قد زرتها منذ أربعة أشهر ببيتها لأنني علمت أنها مريضة، اتصلت بي وكنت أعتقد أنها تفعل ذلك من باب الصداقة، وطلبت مني أن ألتقيها لأنها تريدني في موضوع خاص، ولكم أن تتصوروا إخوتي الموضوع الخاص الذي أرادتني فيه صديقتي، بلا خجل، بلا ذرة إيمان، بلا أحاسيس، بلا ذرة خوف من الله وغضبه وسخطه، لقد قالت بالحرف الواحد: يوم زيارتك لي بالبيت رآك زوجي وقد سأل عنك وأخبرته بوضعك فطلب مني أن أطلبك له، ظننت أنها تخطبني لزوجها ولكنها قالت: أريدك لزوجي، أي أن أخضع لزوجها في الحرام، يا للهول، لم أصدق ما سمعته أذناي، كدت أجن، عدت للبيت وأنا في حالة يرثى لها أيعقل ما يفعله العباد؟ أيعقل؟
أنا مصدومة، أبكي ليلا ونهارا، لماذا يرونني على أساس هذا الأمر؟ هل المطلقة يجوز لها فعل كل حرام؟ يا عباد الله اتقوا الله فينا، اتقوا الله فينا، فلسنا كلنا كما ترون، ففينا متعلمات، مثقفات، شريفات، لسنا نتشابه، كما أنتم لا تتشابهون، لا تحكموا علينا بالفساد، بالفسق، بالفجور.
أنا نشأت على الفضيلة، على الأخلاق، على التربية الحسنة، على حب الله تعالى وطاعته، مصلية، محجبة، فكيف بي ألجأ إلى ما حرم الله؟ كيف بالله عليكم؟ لا تظلمونا، بل كونوا سندنا وإخواننا وخذوا بأيدينا، أتحدث باسم كل مطلقة لأنني أعلم أنه لا توجد مطلقة على أرض هذا الوطن لم تساوم في شرفها.
اتمنى تشاركونا الرأي للدخول الى موقعنا مرة اخرة اكتب في جوجل مدونة ساره ستايل دمتم بود ان شاء الله
موضوع للمناقشة :-
لا أفهم لماذا المطلقة في هذا المجتمع منبوذة من طرف الجميع، لماذا الأنظار موجهة إليها بلغة الاحتقار والتهميش، والاتهام بأنها لا تصلح لشيء ولو كانت تصلح لما طلقت، لماذا مجتمعنا يظلمها ويراها المذنبة بالرغم من أن الكثيرات لسن كذلك؟ و لو لم يتلقين الظلم من أزواجهن لما فضلن الانفصال وما فضلن أبغض الحلال إلى الله.
أنا سيدة مطلقة عمري37 سنة، أم لطفلة، ما كنت أفضل الطلاق لو لم أعيش مأساة حقيقية إلى جانب زوجي وأهله الذين كانوا يمارسون على مختلف أساليب الظلم والحقرة، فأنا بدل أن يراني زوجي زوجة تشاركه أحلامه وطموحاته سيما وأنني جامعية وأهله يروني كنة تحبهم، رآني خادمة له، أجل بل لو كنت خادمة لكانت معاملته لي ربما أحسن بكثير.
لا ينفق علي ولا على طفلنا، ويعاملني بسوء لدرجة الضرب، خاصة إذا دخل البيت وهو سكران غائب عن وعيه، لم أكتشف أنه مدمن على الخمر إلا بعدما تزوجته وقد أخفى عني أهله حقيقته فإلى جانب أنه مدمن على الكحول هو بطال، وأهله من ينفقون عليه فاستحالت حياتي إلى جانبه بعدما انتهجت كل السبل لإصلاحه وكان الطلاق جنة كنت أتمناها لكنني لمأكن أعرف أنه جهنم داخل مجتمعنا.
طلقت وأخذت ابني لحضانته، وإن كنت خرجت من باب جحيم زوجي وأهله فلقد دخلت بابا آخر لجحيم آخر جلاده مختلف أفراد المجتمع ممن يفكرون بالنقص، وجهالة، فلقد صرت أشعر أن العيون كلها تترصدني، حيث في كل مرة كنت أسمع الحديث عني، وأي حديث؟ ما يوجع القلب ويحطم الفؤاد، وياليت الأمر توقف عند ذلك، فأنا صرت أتلقى المساومات أينما ذهبت وحللت، أيعقل إذا طرقت بابا للبحث عن العمل تجد أول شيء ينتظر فيك مساومة الشرف، وإذا سرت في الطريق وعلم أنك مطلقة ساوموك في الشرف، حتى من كانت لي بهم معرفة حسنة غيروا وجهة نظرهم إلي حيث أصبحت نظراتهم إلي تخترقها سموم هي أصلها، ماذا لو قضينا أوقاتاممتعة فليس هناك شيء تخسرينه؟
أي مجتمع هذا؟ أي أناس هؤلاء؟
ومؤخرا وما صدمت فيه هو اتصال صديقة بي كنت قد زرتها منذ أربعة أشهر ببيتها لأنني علمت أنها مريضة، اتصلت بي وكنت أعتقد أنها تفعل ذلك من باب الصداقة، وطلبت مني أن ألتقيها لأنها تريدني في موضوع خاص، ولكم أن تتصوروا إخوتي الموضوع الخاص الذي أرادتني فيه صديقتي، بلا خجل، بلا ذرة إيمان، بلا أحاسيس، بلا ذرة خوف من الله وغضبه وسخطه، لقد قالت بالحرف الواحد: يوم زيارتك لي بالبيت رآك زوجي وقد سأل عنك وأخبرته بوضعك فطلب مني أن أطلبك له، ظننت أنها تخطبني لزوجها ولكنها قالت: أريدك لزوجي، أي أن أخضع لزوجها في الحرام، يا للهول، لم أصدق ما سمعته أذناي، كدت أجن، عدت للبيت وأنا في حالة يرثى لها أيعقل ما يفعله العباد؟ أيعقل؟
أنا مصدومة، أبكي ليلا ونهارا، لماذا يرونني على أساس هذا الأمر؟ هل المطلقة يجوز لها فعل كل حرام؟ يا عباد الله اتقوا الله فينا، اتقوا الله فينا، فلسنا كلنا كما ترون، ففينا متعلمات، مثقفات، شريفات، لسنا نتشابه، كما أنتم لا تتشابهون، لا تحكموا علينا بالفساد، بالفسق، بالفجور.
أنا نشأت على الفضيلة، على الأخلاق، على التربية الحسنة، على حب الله تعالى وطاعته، مصلية، محجبة، فكيف بي ألجأ إلى ما حرم الله؟ كيف بالله عليكم؟ لا تظلمونا، بل كونوا سندنا وإخواننا وخذوا بأيدينا، أتحدث باسم كل مطلقة لأنني أعلم أنه لا توجد مطلقة على أرض هذا الوطن لم تساوم في شرفها.
اتمنى تشاركونا الرأي للدخول الى موقعنا مرة اخرة اكتب في جوجل مدونة ساره ستايل دمتم بود ان شاء الله
لا أفهم لماذا المطلقة في هذا المجتمع منبوذة من طرف الجميع، لماذا الأنظار موجهة إليها بلغة الاحتقار والتهميش، والاتهام بأنها لا تصلح لشيء ولو كانت تصلح لما طلقت، لماذا مجتمعنا يظلمها ويراها المذنبة بالرغم من أن الكثيرات لسن كذلك؟ و لو لم يتلقين الظلم من أزواجهن لما فضلن الانفصال وما فضلن أبغض الحلال إلى الله.
أنا سيدة مطلقة عمري37 سنة، أم لطفلة، ما كنت أفضل الطلاق لو لم أعيش مأساة حقيقية إلى جانب زوجي وأهله الذين كانوا يمارسون على مختلف أساليب الظلم والحقرة، فأنا بدل أن يراني زوجي زوجة تشاركه أحلامه وطموحاته سيما وأنني جامعية وأهله يروني كنة تحبهم، رآني خادمة له، أجل بل لو كنت خادمة لكانت معاملته لي ربما أحسن بكثير.
لا ينفق علي ولا على طفلنا، ويعاملني بسوء لدرجة الضرب، خاصة إذا دخل البيت وهو سكران غائب عن وعيه، لم أكتشف أنه مدمن على الخمر إلا بعدما تزوجته وقد أخفى عني أهله حقيقته فإلى جانب أنه مدمن على الكحول هو بطال، وأهله من ينفقون عليه فاستحالت حياتي إلى جانبه بعدما انتهجت كل السبل لإصلاحه وكان الطلاق جنة كنت أتمناها لكنني لمأكن أعرف أنه جهنم داخل مجتمعنا.
طلقت وأخذت ابني لحضانته، وإن كنت خرجت من باب جحيم زوجي وأهله فلقد دخلت بابا آخر لجحيم آخر جلاده مختلف أفراد المجتمع ممن يفكرون بالنقص، وجهالة، فلقد صرت أشعر أن العيون كلها تترصدني، حيث في كل مرة كنت أسمع الحديث عني، وأي حديث؟ ما يوجع القلب ويحطم الفؤاد، وياليت الأمر توقف عند ذلك، فأنا صرت أتلقى المساومات أينما ذهبت وحللت، أيعقل إذا طرقت بابا للبحث عن العمل تجد أول شيء ينتظر فيك مساومة الشرف، وإذا سرت في الطريق وعلم أنك مطلقة ساوموك في الشرف، حتى من كانت لي بهم معرفة حسنة غيروا وجهة نظرهم إلي حيث أصبحت نظراتهم إلي تخترقها سموم هي أصلها، ماذا لو قضينا أوقاتاممتعة فليس هناك شيء تخسرينه؟
أي مجتمع هذا؟ أي أناس هؤلاء؟
ومؤخرا وما صدمت فيه هو اتصال صديقة بي كنت قد زرتها منذ أربعة أشهر ببيتها لأنني علمت أنها مريضة، اتصلت بي وكنت أعتقد أنها تفعل ذلك من باب الصداقة، وطلبت مني أن ألتقيها لأنها تريدني في موضوع خاص، ولكم أن تتصوروا إخوتي الموضوع الخاص الذي أرادتني فيه صديقتي، بلا خجل، بلا ذرة إيمان، بلا أحاسيس، بلا ذرة خوف من الله وغضبه وسخطه، لقد قالت بالحرف الواحد: يوم زيارتك لي بالبيت رآك زوجي وقد سأل عنك وأخبرته بوضعك فطلب مني أن أطلبك له، ظننت أنها تخطبني لزوجها ولكنها قالت: أريدك لزوجي، أي أن أخضع لزوجها في الحرام، يا للهول، لم أصدق ما سمعته أذناي، كدت أجن، عدت للبيت وأنا في حالة يرثى لها أيعقل ما يفعله العباد؟ أيعقل؟
أنا مصدومة، أبكي ليلا ونهارا، لماذا يرونني على أساس هذا الأمر؟ هل المطلقة يجوز لها فعل كل حرام؟ يا عباد الله اتقوا الله فينا، اتقوا الله فينا، فلسنا كلنا كما ترون، ففينا متعلمات، مثقفات، شريفات، لسنا نتشابه، كما أنتم لا تتشابهون، لا تحكموا علينا بالفساد، بالفسق، بالفجور.
أنا نشأت على الفضيلة، على الأخلاق، على التربية الحسنة، على حب الله تعالى وطاعته، مصلية، محجبة، فكيف بي ألجأ إلى ما حرم الله؟ كيف بالله عليكم؟ لا تظلمونا، بل كونوا سندنا وإخواننا وخذوا بأيدينا، أتحدث باسم كل مطلقة لأنني أعلم أنه لا توجد مطلقة على أرض هذا الوطن لم تساوم في شرفها.
اتمنى تشاركونا الرأي للدخول الى موقعنا مرة اخرة اكتب في جوجل مدونة ساره ستايل دمتم بود ان شاء الله
بقلم ساره نجم
انا ساره نجم اعشق التتدوين والموضة وصممت هذه المدونة لمتابعة احدث صيحات الموضة وافادة البنات في مشاكلهم ومساعدتكم في حلها ومساعدة المتزوجين في حياتهم الزوجية وابدي لهم نصائح جنسية بالطريقة الاسلامية ارجو منكم زيارة مدونتي دائماً ومتابعة جديد ( اكتب في جوجل مدونة ساره ستايل وادخل اول رابط ) شكراً لكم
4 التعليقات:
اختي العزيزة . من خلال كلماتك لاحظت انكي من دولة خليجية او ما شابه لللللانني اعرف ان هذه الافكار الرجعية لا توجد الا في دول الخليج .فأنا مصري وفي مصر لا توجد مثل هذه الافكار الغريبة او عذرا الافكار المتخلفة .فالمطلقة يمكن ان تكون طلقت لأسباب عدة وان يكون سلوكها سئ هذا مجرد احتمال واحد من احتمالات كثيرة جدا فلماذا لا يكون السبب هو عدم التوافق بين الزوجين . انا اري انكي لا يمكن ان تغيري من طريقة تفكير مجتمعك ككل حتي وان اثبتي لهم حسن سلوكك . اوي ان تبتعدي عن اصدقائك ومعارفك فترة صغيرة او ان تبدأي بعمل نشاط خيري او ما الي ذلك اذا كانت لديكي الامكانيات المادية لذلك . فذلك كفيل بتغيير نظرتهم لكي . واسف علي الاطالة .........(احمد)
مرحبا
موضوع شيق اشكرك على عرضه
انا من طرفي طبعا شيء مخزي ما حدث معك من قبل صديقتك
و لو خطبتك يكون هيه صاحبه فعلاً تخاف الله
لاكن انه خطئك انتي فانتي من اختارها صديقه
وليس كل الناس سواسيه كما قلتي انصحك اختيار الصديقه و فحصها باسلوب ذكي و سحب الكلام
ولا تبحثي عن الصديقه فانا شخصيا اقضل ان ابقا بلا صديق على ان يكون لي صديق يخونني في امانته على شرفي
و الله يهدينا اجمعين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أختي الفاضلة, عندما قرأت قصتكي أردت البكاء لحزني عليكي و حزني على المجتمع المسلم, أختي في الله استعيني بالله و الصبري على ما أصابك فإن الله مع الصابرين و كما يقال من يحبه الله تكثر عليه المصائب فصبري الفرج آت آت لا محال, ربما تلتقين برجل صالح يستر عليك كما قلتي على نفسك أن المطلقات لسنا متشابهات و أقول لكي أن الرجال ليسوا متشابهين و ما زال الخير على وجه الأرض فطمعي خيرا تلقينه و سألي الله بدعائك بإلحاح الفرج, أنا أيضا أمر بضروف قاسية و أنا صابرةأنا إمرأة متزوجة و لديا بنتان الله يحفظهن, من الجزائر, زوجي يشرب خمرا و يلهوا مع النساء و طردي عدة مرات من البيت و رجعت لإني لا مؤى لدي غير بيت الزوجية أنا و إبنتي و أهله يعاملونني بإحتقار, رغم كل هذا أنا صابرة و أطمع من الله أن يأتيني بالفرج و أن يهدي زوجي, و لنفس معاملات الناس معكي و أنت مطلقة لم أريد الطلاق لأن في الجزائر أيضا نضرتهم للمرأة كما قلتي سيئة و أظن أن في جميع البلدان العربية مثل ذلك,إذا, توكلي على الله و على نفسك و ثبتي على دينك هذا هو أساس الحياة و مهما يقولون الناس عنكي لا تهتمي إن كنتي طاهرة يكفيكي أن الله يرى ذلك, اله يكون في عونك
السلام عليكم
الحمد لله
اختي المحترمة العزيزة. عندما قرائة ما عبرت عنها احسسة بما تحسين .وعرفت مدى مئاسيكي ولكن توكلي علي الله والصبري فهذا محن الصالحين الصادقين وان لله سلعة وهي الجنة ولا يعطيه لكل الناس ورضى بالله وحتسبه فقط.فساتاتيكي يوم تكون الماسي حلما مرة والسرور ولادة من جديد فصبري وتوكلي على الحي. ومن يتوكل على فهو حسبه
إرسال تعليق