0
ما اجمل شئ فى المراة من بنات ستايل

ما الذي يزينها ويحليها في أعين الناظرين؟
ما الذي يكسبها احترام الآخرين؟
* هل هو فستانها الذي ترتديه؟
* أم حليها الذي تتزين به؟
* أم تلك الأصباغ والألوان على وجهها؟
كلا.. ليس ذلك أبدا.
إن الشريعة الغراء الموافقة للعقول السليمة والفطر الصحيحة تقول لنا إن أجمل ما في المرأة "حياؤها".
نعم.. الحياء المنبعث من القلب المؤمن.
الحياء الذي يرفرف حوله الإيمان ويصقله ذكر الله والقرآن.
الحياء كما عرفه العلماء: ( خلق كريم من أخلاق الإسلام يبعث على ترك القبيح ويمنع من التقصير في حق ذي الحق) .
* قال صلى الله عليه وآله سلم : "إن لكل دين خلقا، وخلق الإسلام الحياء" .
* "وكان رسول الله صلى الله عليه وآله سلم أشد حياة من العذراء في خدرها ... " .
إنه خلق يجمل كل فرد وكل إنسان، ولكنه في حق المرأة
آكد وأكثر التصاقا.
* والمرأة بدون حياء لا خير فيها.
* امتدح القرآن حياء المرأة في قصة موسى عليه السلام قال تعالى: (( فجاءته إحداهما تمشي على استحياء .. ))
وهذا بيان من القرآن فيما ينبغي أن تتصف به المرأة المسلمة القانتة الصالحة ولابد أن يظهر هذا الحياء على كل تصرفات المرأة المسلمة:
في لباسها وحجابها.
في مشيتها.
في كلامها وخطابها لمن تتكلم معه.
في جميع ما يصدر منها.
فلا خضوع في القول، ولا تصنع وتميع في المشية، ولا إثارة في اللباس، ولا ثرثرة في الهاتف.
وعندما فسخت فتيات الإسلام من أمة محمد صلى الله عليه و آله سلم الحياء أصبحن في حالة يرثى لها، وفي وضع يشكى منه، ودب الانحراف فيصفوفهن.. والله المستعان.
فعليك بالحياء- يا أمة الله- فهوكنز ثمين.
إذا قل ماء الوجه قل حياؤه ولا خير في وجه إذا قل حياؤه .

ما الذي يزينها ويحليها في أعين الناظرين؟
ما الذي يكسبها احترام الآخرين؟
* هل هو فستانها الذي ترتديه؟
* أم حليها الذي تتزين به؟
* أم تلك الأصباغ والألوان على وجهها؟
كلا.. ليس ذلك أبدا.
إن الشريعة الغراء الموافقة للعقول السليمة والفطر الصحيحة تقول لنا إن أجمل ما في المرأة "حياؤها".
نعم.. الحياء المنبعث من القلب المؤمن.
الحياء الذي يرفرف حوله الإيمان ويصقله ذكر الله والقرآن.
الحياء كما عرفه العلماء: ( خلق كريم من أخلاق الإسلام يبعث على ترك القبيح ويمنع من التقصير في حق ذي الحق) .
* قال صلى الله عليه وآله سلم : "إن لكل دين خلقا، وخلق الإسلام الحياء" .
* "وكان رسول الله صلى الله عليه وآله سلم أشد حياة من العذراء في خدرها ... " .
إنه خلق يجمل كل فرد وكل إنسان، ولكنه في حق المرأة
آكد وأكثر التصاقا.
* والمرأة بدون حياء لا خير فيها.
* امتدح القرآن حياء المرأة في قصة موسى عليه السلام قال تعالى: (( فجاءته إحداهما تمشي على استحياء .. ))
وهذا بيان من القرآن فيما ينبغي أن تتصف به المرأة المسلمة القانتة الصالحة ولابد أن يظهر هذا الحياء على كل تصرفات المرأة المسلمة:
في لباسها وحجابها.
في مشيتها.
في كلامها وخطابها لمن تتكلم معه.
في جميع ما يصدر منها.
فلا خضوع في القول، ولا تصنع وتميع في المشية، ولا إثارة في اللباس، ولا ثرثرة في الهاتف.
وعندما فسخت فتيات الإسلام من أمة محمد صلى الله عليه و آله سلم الحياء أصبحن في حالة يرثى لها، وفي وضع يشكى منه، ودب الانحراف فيصفوفهن.. والله المستعان.
فعليك بالحياء- يا أمة الله- فهوكنز ثمين.
إذا قل ماء الوجه قل حياؤه ولا خير في وجه إذا قل حياؤه .

0 التعليقات:

إرسال تعليق

:a :b :c :d :e :f :g :h :i :j :k :l :m :n :o :p :q :r :s

 
تعريب وتطوير مدونة ساره ستايل
بنات ستايل - بنات مصر - موقع هدير ستايل - اخر موضة - اسرار بنات - هدير ستايل - Banat Style © 2010 | عودة الى الاعلى
Designed Sara Style Chica Blogger